728x90 AdSpace

  • Latest News

    الجمعة، 21 نوفمبر 2014

    الآن وفي النهاية

    سياسيا فإن الجيش المصري الآن أقوى من أي وقت مضى في تاريخه الحديث.. يمكنه حرق مئات الآلاف من أعداء النظام دون أن يناله ولو عتاب صغير من المجتمع الدولي..
    بل ربما منحوا السيسي ساعتها جائزة نوبل للسلام كما أعطوها لأوباما وتشرشل والسادات!!
    أما داخليا فالجيش نجح في الحصول على تأييد شعبي جارف + تأييد الشيوخ والراقصات في نفس الوقت!! وهو ما لم يصل إليه أي رئيس قبل السيسي.
    وسبحان الذي جمع لهذا الرجل مليارات الخليج وتصفيق إسرائيل وألسنة خطباء الأزهر ومشاهير الفضائيات!

    ومع ذلك فلن ينفعه كل هذا بشيء في النهاية :)

    -----


    رجل تجاهل وصفه بالطرطور وصبر قليلا، وكانت النتيجة حمايته ومكافأته ودخوله التاريخ كرئيس لمصر!!
    والسبب استناده لـ"ركن قوي متين" هو منظومة الفساد العسكرية المصرية المدعومة بالمليار الأمريكي السنوي.

    ومع ذلك فلن ينفعه كل هذا بشيء في النهاية :)
    • Blogger Comments
    • Facebook Comments

    0 التعليقات:

    إرسال تعليق

    Item Reviewed: الآن وفي النهاية Rating: 5 Reviewed By: Unknown
    Scroll to Top